فوجئ مواطن ؟؟؟؟ أن الفتاة اللطيفة التي عشقها عبر (الدردشة) على شبكة الانترنت هي زوجته كثيرة الشجار
إن المواطن ؟؟؟؟ ؟؟؟؟ قادته محادثة عبر هذه الشبكة العنكبوتية إلى زوجته (؟؟) التي هجرها منذ أشهر لاستحالة بقائهما معاً لكثرة المشاجرات التي كانت تقع بينهما، علماً أنهما كانا على الانترنت مثل قيس وليلى.
كانت هواية المواطن عقد صداقات مع الجنسين عبر برنامج المحادثة (الدردشة) من كل بقاع العالم وخاصة بعد أن أصبح وحيدا بدون زوجته وطفله الذي لم يتجاوز من العمر تسعة أشهر. وكانت عنده أوقات فراغ ملأها بهذه الهواية .. وقادته هوايته إلى التعرف على (جميلة) وهو الاسم المستعار لزوجته المستعارة على شبكة الانترنت.
ووصفت نفسها لهـ (واسمه المستعار عدنان) بأنها عزباء ومثقفة ومتدينة وهواياتها تتمثل في المطالعة. وقالت إنها تعيش خارج ؟؟؟، لكنها من مدينة ؟؟؟؟ (شرق العاصمة ؟؟؟) التي يسكن فيها.وظنّ أنها الفتاة التي يحلم بالاقتران بها. وزاده تعلقاً بها مظهرها الذي وصفته له عبر محادثة الانترنت.
ودخل الحب قلب (جميلة وعدنان) واستمرا في المحادثة كل يوم، ولمدة لا تقل عن ثلاثة أشهر. ثم أعلنا لبعضهما عن أن الحب وصل إلى مدى لا يستطيعان فيه أن يستغنيا عن بعضهما بعضاً. وأصبحا يتكلّمان الخطوبة والزواج، ويحلمان مثل أي حبيبين، بالسعادة التي سيجدانها عندما يقترنان ببعضهما.
وأخذ الحب بينهما قسطاً وفيراً، فأخبرته جميلة أنها قادمة واتفقا على أن يلتقيا في مكان عام واشترطت (جميلة) أن ترافقها شقيقتها، لأن عائلتها محافظة.
ووافق (عدنان) وتم تبادل أوصاف الثياب التي سيلبسانها حتى يتعارفها. وانتظر الحبيبان حلول اليوم الموعود بفارغ الصبر.. فكانت المفاجأة عند اللقاء، ف؟؟؟؟ هو (عدنان)، و؟؟؟ هى (جميلة)، ولم يتمالك ؟؟؟ عند رؤيته زوجته (حبيبة الانترنت) إلا أن صرخ: «انت طالق، انت طالق، انت طالق"!.
وبمثل ما صعق كانت دهشة وصدمتها أكبر، والتي صرخت كذلك أمامه: «انت كاذب.. وانت طالق أيضاً»، وسقطت مغشياً عليها بعد أن تحطم أمامها فارس أحلامها «الانترنتي»، ونقلت إلى اقرب مستشفى)
إن المواطن ؟؟؟؟ ؟؟؟؟ قادته محادثة عبر هذه الشبكة العنكبوتية إلى زوجته (؟؟) التي هجرها منذ أشهر لاستحالة بقائهما معاً لكثرة المشاجرات التي كانت تقع بينهما، علماً أنهما كانا على الانترنت مثل قيس وليلى.
كانت هواية المواطن عقد صداقات مع الجنسين عبر برنامج المحادثة (الدردشة) من كل بقاع العالم وخاصة بعد أن أصبح وحيدا بدون زوجته وطفله الذي لم يتجاوز من العمر تسعة أشهر. وكانت عنده أوقات فراغ ملأها بهذه الهواية .. وقادته هوايته إلى التعرف على (جميلة) وهو الاسم المستعار لزوجته المستعارة على شبكة الانترنت.
ووصفت نفسها لهـ (واسمه المستعار عدنان) بأنها عزباء ومثقفة ومتدينة وهواياتها تتمثل في المطالعة. وقالت إنها تعيش خارج ؟؟؟، لكنها من مدينة ؟؟؟؟ (شرق العاصمة ؟؟؟) التي يسكن فيها.وظنّ أنها الفتاة التي يحلم بالاقتران بها. وزاده تعلقاً بها مظهرها الذي وصفته له عبر محادثة الانترنت.
ودخل الحب قلب (جميلة وعدنان) واستمرا في المحادثة كل يوم، ولمدة لا تقل عن ثلاثة أشهر. ثم أعلنا لبعضهما عن أن الحب وصل إلى مدى لا يستطيعان فيه أن يستغنيا عن بعضهما بعضاً. وأصبحا يتكلّمان الخطوبة والزواج، ويحلمان مثل أي حبيبين، بالسعادة التي سيجدانها عندما يقترنان ببعضهما.
وأخذ الحب بينهما قسطاً وفيراً، فأخبرته جميلة أنها قادمة واتفقا على أن يلتقيا في مكان عام واشترطت (جميلة) أن ترافقها شقيقتها، لأن عائلتها محافظة.
ووافق (عدنان) وتم تبادل أوصاف الثياب التي سيلبسانها حتى يتعارفها. وانتظر الحبيبان حلول اليوم الموعود بفارغ الصبر.. فكانت المفاجأة عند اللقاء، ف؟؟؟؟ هو (عدنان)، و؟؟؟ هى (جميلة)، ولم يتمالك ؟؟؟ عند رؤيته زوجته (حبيبة الانترنت) إلا أن صرخ: «انت طالق، انت طالق، انت طالق"!.
وبمثل ما صعق كانت دهشة وصدمتها أكبر، والتي صرخت كذلك أمامه: «انت كاذب.. وانت طالق أيضاً»، وسقطت مغشياً عليها بعد أن تحطم أمامها فارس أحلامها «الانترنتي»، ونقلت إلى اقرب مستشفى)