: متآهات قلبى ::
قلوب آجتاحها الألم ،،
دموع توآصل الجريآن،،
اصوآت تجهش بالبكآء،،
طعون تغرس و صر خآت تتعالى،،
عيون لم تذق طعم للراحه،،
برآءة تسلب و آشلآء تتنآثر،،
و مآ زآلت عقآرب الزمن تدور و تدور ،،ولا استطيع ايقافها ..او استرجاعها ..
مكآن موحش ،،حآلك الظلآم،،
اين انآ ؟
كيف وصلت الى هنآ؟
اين المخرج ؟؟
انا خائف ..
فلم يكن بوسعي الا ان اجهش بالبكآء
فجآة !!سمعت صوت ينآدي
فقآدتني قدماى الى مصدر الصوت
اقشعرجسدي،توقفت قليلآ،،
مآ هذآ الذي اراه؟،
قلب يصرخ المآ،، و يعتصر حزنآ ،، يبكي دمآ،،
فسآلته عن السبب الذي اوصله لهذآ الحآل
فكان جوابه
لقدخانتني
،، و دمرتني و تركتني وحيدآ.. ،،
سكت للحظآت ثم قال انت ضائع
اليس كذلك؟ ..
فاجبته والدموع تنهآل من عينآي
ليس خوفآ من المكآن الموحش
بل حزنآ على حاله
فقال لي اذهب بهذا الاتجاه
فشكرته وآصلت طريقي
و لكن مآ هذآ المآء؟؟
،، من اين يآتي ،،
فتبعته لكي اعرف ايوجد بحر هنآ
ام ماذآ!!
مآ هذا الذي اراه ..
من انت ؟
الم تعرفني! انا آلدموع
فاجبتهآ نعم انتي دموع الفرح
لقد تذكرتك
لست دموع فرح
انمآدموع حزن
،، فرآق ،، الم،، ضيق،،
آعتذر منك على ما حدث و لكنني اوآصل
طريق جريآني ،،
فسالتها
الم تتعبي؟
فآجآبتني
لقد تعبت و لكن هذه هي الحياة
فجآة
سمعنآ صرخآت تتعالى
فسالتها من الذي يصرخ؟
أشارت بيدها .. اذهب هناك
و وآصلت جريآنهآ،،
منظر مؤلم
جسد تغرس فيه الطعون و تحيط به الدمآء و هو يصرخ آلمآ،،
لم يستطع الحديث معي
اكتفى بقوله اذهب من هنا
فواصلت طريقي ،،
و أنا افكر بما رأيته
انتبه انتبه
ارجوك
صوت قطع حبل افكآري فنظرت الى موضع قدماى
فرايت عينان حمراوتان
فاعتذرت منها
اناسف لم اراك
و لكن
لماذا انت هكذآ؟
ما الذي اصابك
فاجابت بحزن لم اذق طعم للراحة يومآ فى حيآتي
ما السبب؟
فاجابتني
لا استطيع ان افيض لك بما في داخلي
اذهب من هنا
انها المحطة الاخيرة
نعم
انها المحطه الاخيره
فرحت ،،و لكن تلاشت فرحتي عندما
رايت المحطة الاخيرة
رايت حبيبى يبتسم وانا اسبح فى دموع عينى
رأيته لا يبالى بحبى له
لا يقدر
لا يعرف
ولا يعترف
بالحب
فقلت لعينى اصمدى قليلا
فليس لدموعك ..يا عيناى.. ثمن يقدر
تبكى ولا يبالى
تزرفى الدمع ...
وتبتسم شفتيه ..
شفتيه .. آه شفتيه
قالت عيونى ياليت شفتيه لم تنطقها ..
قلت لعيونى تنطق ماذا
ردتك وهى مازالت تبكى .. تمتمت بكلام لم افهمه
قلت لعيونى ماذا اجيبينى بصوت واضح ..
قالت .. يا ليت شفتيه ما قالت كلمة احبك ,,,
فتشنج جسدى وبكيت انا وعيناى
لما يا عيناى .. ذكرتينى بهذه الكلمه
سكتت عيونى عن الدمع وتركتنى انا وقلبى ابكى وحيدا
وفجأه
رآيت طفله تنظر الى وتبتسم فذهبت
اليهآ
حدثتنى نفسى بانها هى .. فلم اصدق نفسى
فذهبت بنفسى لكى ارى ما تدعيه نفسى
وعندما وصلت اليها
لمست يدها
نعم لمست يدها
انها هى حقا
ثم قالت لى احبك ولن اترك قلبك ابدا ..
لقد طار بى قلبى فرحا ..
ولملمت عيونى دموعها ..
وعادت الى نفسى روحها ..
ولكن ..
اشارت بيدها
و لفظت انفاسها الاخيرة
فالتفت
اذا بي ارى لآفته كتب عليهآ
مخرج المتاهه ..
فخرجت وعادت دموعي تنهآل من جديد
قلوب آجتاحها الألم ،،
دموع توآصل الجريآن،،
اصوآت تجهش بالبكآء،،
طعون تغرس و صر خآت تتعالى،،
عيون لم تذق طعم للراحه،،
برآءة تسلب و آشلآء تتنآثر،،
و مآ زآلت عقآرب الزمن تدور و تدور ،،ولا استطيع ايقافها ..او استرجاعها ..
مكآن موحش ،،حآلك الظلآم،،
اين انآ ؟
كيف وصلت الى هنآ؟
اين المخرج ؟؟
انا خائف ..
فلم يكن بوسعي الا ان اجهش بالبكآء
فجآة !!سمعت صوت ينآدي
فقآدتني قدماى الى مصدر الصوت
اقشعرجسدي،توقفت قليلآ،،
مآ هذآ الذي اراه؟،
قلب يصرخ المآ،، و يعتصر حزنآ ،، يبكي دمآ،،
فسآلته عن السبب الذي اوصله لهذآ الحآل
فكان جوابه
لقدخانتني
،، و دمرتني و تركتني وحيدآ.. ،،
سكت للحظآت ثم قال انت ضائع
اليس كذلك؟ ..
فاجبته والدموع تنهآل من عينآي
ليس خوفآ من المكآن الموحش
بل حزنآ على حاله
فقال لي اذهب بهذا الاتجاه
فشكرته وآصلت طريقي
و لكن مآ هذآ المآء؟؟
،، من اين يآتي ،،
فتبعته لكي اعرف ايوجد بحر هنآ
ام ماذآ!!
مآ هذا الذي اراه ..
من انت ؟
الم تعرفني! انا آلدموع
فاجبتهآ نعم انتي دموع الفرح
لقد تذكرتك
لست دموع فرح
انمآدموع حزن
،، فرآق ،، الم،، ضيق،،
آعتذر منك على ما حدث و لكنني اوآصل
طريق جريآني ،،
فسالتها
الم تتعبي؟
فآجآبتني
لقد تعبت و لكن هذه هي الحياة
فجآة
سمعنآ صرخآت تتعالى
فسالتها من الذي يصرخ؟
أشارت بيدها .. اذهب هناك
و وآصلت جريآنهآ،،
منظر مؤلم
جسد تغرس فيه الطعون و تحيط به الدمآء و هو يصرخ آلمآ،،
لم يستطع الحديث معي
اكتفى بقوله اذهب من هنا
فواصلت طريقي ،،
و أنا افكر بما رأيته
انتبه انتبه
ارجوك
صوت قطع حبل افكآري فنظرت الى موضع قدماى
فرايت عينان حمراوتان
فاعتذرت منها
اناسف لم اراك
و لكن
لماذا انت هكذآ؟
ما الذي اصابك
فاجابت بحزن لم اذق طعم للراحة يومآ فى حيآتي
ما السبب؟
فاجابتني
لا استطيع ان افيض لك بما في داخلي
اذهب من هنا
انها المحطة الاخيرة
نعم
انها المحطه الاخيره
فرحت ،،و لكن تلاشت فرحتي عندما
رايت المحطة الاخيرة
رايت حبيبى يبتسم وانا اسبح فى دموع عينى
رأيته لا يبالى بحبى له
لا يقدر
لا يعرف
ولا يعترف
بالحب
فقلت لعينى اصمدى قليلا
فليس لدموعك ..يا عيناى.. ثمن يقدر
تبكى ولا يبالى
تزرفى الدمع ...
وتبتسم شفتيه ..
شفتيه .. آه شفتيه
قالت عيونى ياليت شفتيه لم تنطقها ..
قلت لعيونى تنطق ماذا
ردتك وهى مازالت تبكى .. تمتمت بكلام لم افهمه
قلت لعيونى ماذا اجيبينى بصوت واضح ..
قالت .. يا ليت شفتيه ما قالت كلمة احبك ,,,
فتشنج جسدى وبكيت انا وعيناى
لما يا عيناى .. ذكرتينى بهذه الكلمه
سكتت عيونى عن الدمع وتركتنى انا وقلبى ابكى وحيدا
وفجأه
رآيت طفله تنظر الى وتبتسم فذهبت
اليهآ
حدثتنى نفسى بانها هى .. فلم اصدق نفسى
فذهبت بنفسى لكى ارى ما تدعيه نفسى
وعندما وصلت اليها
لمست يدها
نعم لمست يدها
انها هى حقا
ثم قالت لى احبك ولن اترك قلبك ابدا ..
لقد طار بى قلبى فرحا ..
ولملمت عيونى دموعها ..
وعادت الى نفسى روحها ..
ولكن ..
اشارت بيدها
و لفظت انفاسها الاخيرة
فالتفت
اذا بي ارى لآفته كتب عليهآ
مخرج المتاهه ..
فخرجت وعادت دموعي تنهآل من جديد