بسم من خلق الحب فى قلوب البشر
بسم الله الرحمن الرحيم
هذة القصة مستوحا من خيالى
اتمنى ان تنال اعجبكم وارجو التفكير فى كل كلمة فى هذة القصة لانها حياة العصر
البـــــــــــــــــــــدايـــــــــــــة
كان هناك شاب يحب فتاه حبا جاما حقيقيا ملئ بالمشاعر والاحاسيس النبيلة ولكن هذا الشاب كان يمر بظروف صاعبة من حيث المال ومن كتر حبه لهذه الفتاه اختار ان يعيش بعيدا عن حبه لكى تتمتع وتسعد هذه الفتاه وكانو فى جامعة واحدة وكان يتحمل مسؤليه نفسه واختار ان يضحى بحب عمره من اجل ان تعيش هذه افتاه حياه سعيدة مليئه بالفرح لان المشوار كان بعيدا جدا عليه ان يتقدم لهذه الفتاه واختار ان يضحى من اجل هذه الفتاه وبدء يشعر هذه الفتاه انه لا يحبها ولا يعطيها اهتمام ولكن قلبه كان متعاطفا جدا وعند كل كلمة له ضد هذه الفتاه كان قلبه يتمزق من داخله وهو يقولها ولكن من اجل السعادة لها تشجع وقال لها انه كان يتسلى بها ولكنه لم يحبها قط ولم يشعر من ناحيتها باى مشاعر ولا احاسيس وكانت
الصدمة الكبرى لهذه الفتاه عندما سمعت هذا الكلام وانصتت الفتاه لكلام الشاب وهى متعجبة جدا من كلامه هل هذا الكلام يخرج من قلبه الذى احبنى فعلا وهل هذه المشاعر كانت كدبه فعلا ورحلت هذه الفتاه وهى لا تعرف هل هذا اكلام فعلا حقيقى ان حبه لها كان مجرد تسليه وتسئل نفسها كثيرا هل هذا الحب هل الحب رخيص جدا هكذا هل المشاعر ممكن ان تتزيف وتمنت ان تموت هذه الفتاه قبل ان تسمع هذا الكلام ولم تتحمل الفتاه الصدمه ولم تصدقها فاتصلت بهذا الشاب وقالت له هل هذا الكلام حقيقة ام خيال قال لها انتى حساسه جدا قالت له اشكرك على هذا الحب الزائف واتمنى لك التوفيق ولكنى اريد ان اطلعك على شئ قال لها قولى ماتريدين قالت له هذا اخر يوم سوف تسمع فيه صوتى ولم يتمكن الشاب من معرفة مايدور فى ذهن هذه الفتاه فقال لها اعلم وانا اتمنى ذلك ايضا فانهت الفتاه المكالمه مع هذا الشاب وعندما اتى اليوم الثانى لم يراها فى الجامعة وثالث يوم لم يراها فبدء قلب هذا الشاب ينبض نبضات الخوف والهفة هليها وبعد تفكير عميق من الشاب بدء يتراجع عن الموقف الذى وضع نفسه فيه وقرر ان يرجع لهذه الفتاه ويقول لها انه يحبها جدا وكل الكلام الذى كان يقوله لها كان بدافع حبه الذائد عن حده وانه لم يستطع ان ينسها لحظه
السؤال
فى اليوم الرابع ذهب الشاب الى الجامعة وهو يريد ان يرى الفتاه لكى يعتذر لها ويقول لها انه يحبها جدا ولم يستطيع البعد عنها فرى الجامعة عندما دخل يراودها صمت رهيب تعجب الشاب وسئل احدى الشباب اصدقائه قائلا ماهذا الصمت ارهيب الموجود فى هذه الجامعة قال له صديقه الم تعرف ما السبب قال الشاب لا وكيف اعرف قال صديقة ان الانسانه التى كنت تحبها انت جائنا خبر انها توفيت مساء امس ضحك الشاب كثيرا وقال لصديقة لماذا تقول هذا يا صديقى فقال الصديق وهل يوجد هزار فى هذه المواضيع فصمت الشاب واسرع الى الهاتف لكى يتصل بهذه الفتاه وكانت الصدمة الكبرى انه تاكد انها ماتت فعلا فصقت الشاب ارضا وهو منبهر جدا من هذا الكلام ولم ستطيع تصديق هذا الكلام ذهب الشاب الى البيت وهو لا يعرف ماذا يفعل وقف الشاب امام المرئاه وقال هل انا السبب هل حبى لها هو سبب موتها فعلا شعر هذا الشاب نه السبب الاول فى موت هذه الفتاه فقال لنفسه انها النهايه بالنسبه له وانفصل الشاب عن الجامعة التى كانت سبب فى وفاه هذه الفتاه وعاش حياة رهيبه وضميره فى كل
لحظة يشعره انه السبب فى موتها ومضت فترة كبيرة على هذا الموضوع ..........هذه مقدمة القصة ونتابع
بسم الله الرحمن الرحيم
هذة القصة مستوحا من خيالى
اتمنى ان تنال اعجبكم وارجو التفكير فى كل كلمة فى هذة القصة لانها حياة العصر
البـــــــــــــــــــــدايـــــــــــــة
كان هناك شاب يحب فتاه حبا جاما حقيقيا ملئ بالمشاعر والاحاسيس النبيلة ولكن هذا الشاب كان يمر بظروف صاعبة من حيث المال ومن كتر حبه لهذه الفتاه اختار ان يعيش بعيدا عن حبه لكى تتمتع وتسعد هذه الفتاه وكانو فى جامعة واحدة وكان يتحمل مسؤليه نفسه واختار ان يضحى بحب عمره من اجل ان تعيش هذه افتاه حياه سعيدة مليئه بالفرح لان المشوار كان بعيدا جدا عليه ان يتقدم لهذه الفتاه واختار ان يضحى من اجل هذه الفتاه وبدء يشعر هذه الفتاه انه لا يحبها ولا يعطيها اهتمام ولكن قلبه كان متعاطفا جدا وعند كل كلمة له ضد هذه الفتاه كان قلبه يتمزق من داخله وهو يقولها ولكن من اجل السعادة لها تشجع وقال لها انه كان يتسلى بها ولكنه لم يحبها قط ولم يشعر من ناحيتها باى مشاعر ولا احاسيس وكانت
الصدمة الكبرى لهذه الفتاه عندما سمعت هذا الكلام وانصتت الفتاه لكلام الشاب وهى متعجبة جدا من كلامه هل هذا الكلام يخرج من قلبه الذى احبنى فعلا وهل هذه المشاعر كانت كدبه فعلا ورحلت هذه الفتاه وهى لا تعرف هل هذا اكلام فعلا حقيقى ان حبه لها كان مجرد تسليه وتسئل نفسها كثيرا هل هذا الحب هل الحب رخيص جدا هكذا هل المشاعر ممكن ان تتزيف وتمنت ان تموت هذه الفتاه قبل ان تسمع هذا الكلام ولم تتحمل الفتاه الصدمه ولم تصدقها فاتصلت بهذا الشاب وقالت له هل هذا الكلام حقيقة ام خيال قال لها انتى حساسه جدا قالت له اشكرك على هذا الحب الزائف واتمنى لك التوفيق ولكنى اريد ان اطلعك على شئ قال لها قولى ماتريدين قالت له هذا اخر يوم سوف تسمع فيه صوتى ولم يتمكن الشاب من معرفة مايدور فى ذهن هذه الفتاه فقال لها اعلم وانا اتمنى ذلك ايضا فانهت الفتاه المكالمه مع هذا الشاب وعندما اتى اليوم الثانى لم يراها فى الجامعة وثالث يوم لم يراها فبدء قلب هذا الشاب ينبض نبضات الخوف والهفة هليها وبعد تفكير عميق من الشاب بدء يتراجع عن الموقف الذى وضع نفسه فيه وقرر ان يرجع لهذه الفتاه ويقول لها انه يحبها جدا وكل الكلام الذى كان يقوله لها كان بدافع حبه الذائد عن حده وانه لم يستطع ان ينسها لحظه
السؤال
فى اليوم الرابع ذهب الشاب الى الجامعة وهو يريد ان يرى الفتاه لكى يعتذر لها ويقول لها انه يحبها جدا ولم يستطيع البعد عنها فرى الجامعة عندما دخل يراودها صمت رهيب تعجب الشاب وسئل احدى الشباب اصدقائه قائلا ماهذا الصمت ارهيب الموجود فى هذه الجامعة قال له صديقه الم تعرف ما السبب قال الشاب لا وكيف اعرف قال صديقة ان الانسانه التى كنت تحبها انت جائنا خبر انها توفيت مساء امس ضحك الشاب كثيرا وقال لصديقة لماذا تقول هذا يا صديقى فقال الصديق وهل يوجد هزار فى هذه المواضيع فصمت الشاب واسرع الى الهاتف لكى يتصل بهذه الفتاه وكانت الصدمة الكبرى انه تاكد انها ماتت فعلا فصقت الشاب ارضا وهو منبهر جدا من هذا الكلام ولم ستطيع تصديق هذا الكلام ذهب الشاب الى البيت وهو لا يعرف ماذا يفعل وقف الشاب امام المرئاه وقال هل انا السبب هل حبى لها هو سبب موتها فعلا شعر هذا الشاب نه السبب الاول فى موت هذه الفتاه فقال لنفسه انها النهايه بالنسبه له وانفصل الشاب عن الجامعة التى كانت سبب فى وفاه هذه الفتاه وعاش حياة رهيبه وضميره فى كل
لحظة يشعره انه السبب فى موتها ومضت فترة كبيرة على هذا الموضوع ..........هذه مقدمة القصة ونتابع